الجديد

المواقع الأثرية في كفر الشيخ (بحث كامل)

قبل ان نتناول البحث عن المواقع الأثرية في كفر الشيخ أنوه انني لا املك لنفسي أن أتحدث عن كفر الشيخ وخاصة بوتو فلقد سبقني الكثير، سواء عند الحديث عن ممالك الشمال والجنوب فيما قبل الأسرات، أو عند الحديث عن (البا) ومفاهيمها بالعقيدة المصرية، ولعل ما دفعني لتناول هذا الموضوع هو محاولة الوصول إلى مراكز نشأه الفكر الأسطوري والعقائدي في مصر، وكيفية انتشارها واتساعها.

المواقع الأثرية في كفر الشيخ (بحث كامل)

وتقع محافظة كفر الشيخ في أقصى شمال مصر، عاصمتها مدينة كفر الشيخ. وتقع في الإطار الجغرافي للإقليم السادس من أقاليم مصر السفلى، والذي كان يعرف (خاسو) ثم أصبح في اليونانية (اكسيور) وفى العربية سخا* وهو الاسم الذي لاتزال تحتفظ به أحد من إحياء مدينة كفر الشيخ حتى الان.

سميت المحافظة بهذا الاسم نسبة إلى الشيخ طلحة أبى سعيد بن مدين التلمسانى المغربي الأصل الذي قدم إليها سنة 600 هجرية ودفن بها بالضريح المقام بمدينة كفر الشيخ.

تطل المحافظة على البحر المتوسط بامتداد ساحلي يبلغ طوله 100 كم ويحدها غرباُ فرع رشيد بطول 85 كم حتى مصبه في البحر المتوسط وشرقا محافظة الدقهلية وجنوباً محافظة الغربية. إذ تبلغ مساحتها 3748 كم مربع.

وتعتبر محافظة كفر الشيخ من أهم محافظات الوجه البحري من ناحية المساحة ومن الناحية الأثرية والتاريخية حيث كانت ضم بين ربوعها عاصمة الوجه البحري في عصور ما قبل التاريخ وهى (بوتو) القديمة والتي تعرف حاليا بتل الفراعين التابعة لقرية أبطو مركز دسوق بالإضافة لمناطق أثرية أخرى كـ (سخا) بالإضافة إلى التلال الأثرية كتل قبريط وتل العامية وتل المطيور وكوم أبو إسماعيل وتل المسك وتل علوي وكوم الشيخ إبراهيم وتل الفقعة وكوم الخبيزة وشباس الشهداء وكوم الأمان ومنية المرشد وكوم مطوبس الاثرى ومدينة فوت الإسلامية[1].

وتشغل محافظة كفر الشيخ أجزاء من الاقلميين السادس والسابع من أقاليم مصر السفلى.

المواقع الأثرية في كفر الشيخ

  1. بوتو (تل الفراعين).
  2. سخا.
  3. كوم مطوبس (تل الأحمر).
  4. تل قبريط*.
  5. تل العامية.
  6. تل المطيور.
  7. كوم أبو إسماعيل.
  8. تل المسك.
  9. تل علوي.
  10. كوم الشيخ إبراهيم.
  11. تل الفقعة.
  12. كوم الخبيزة.
  13. شباس الشهداء.
  14. كوم الأمان – منية المرشد.
  15. مدينة فوه.

دراسة مختصرة عن أهم المواقع الأثرية في كفر الشيخ

فيما يلي دراسة عن اهم المواقع الأثرية بمحافظة كفر الشيخ.

بوتو (تل الفراعين) بر واجيت (ب، دب)

Berry kamp عالم المصريات، ورئيس بعثة المتحف البريطاني (البعثة الانجليزية) بتل العمارنة في زيارة لتل الفراعين.

وتعنى بيت الآلهة واجيت ربة الشمال

التعريف بمدينة بوتو احد اهم المواقع الأثرية في كفر الشيخ

وكما هو من المتعارف علية فلقد دأب ملوك مصر القديمة على الانتشار لرمزي ممكلكتى الشمال والجنوب (به) و(نخنن) وراوحهما مما يشير إلى تمسكهم بمبدأ وحدة المملكة المصرية بشطريها، وأيضا لما كان له من (به)، (نخن) دور هام فيما قبل الأسرات للملوك ومراسيم تتويجهم، وكذلك دورهم الهام في معاونة الملوك في عملية الصعود إلى السماء.

ولذا سعي ملوك مصر منذ فجر تاريخهم إلى إظهار ارتباطهم بهاتين المدينتين وبإلهتها، في محاولة لكي يضموا لأنفسهم الخلافة الشرعية للإسلاف الذي حكموا المملكة المصرية القديمة فيما قبل الأسرات، ولقد أطلق على مدينة بوتو بقسميها الكبيرين (به، دب) فيما قبل الأسرات بر جعبوت نسبة إلى الإله جعبوت.

وظهر مسمى جديد على المدينة وهو (به) وإلها (حور) الذي طغى على جعبوت هذا ولقد أشير إلى بوتو وجعبوت فى العيد من المصادر فقلد جاء في نصوص الأهرام ms hr imy dcpwt وتعنى مس حور ايمى جعبوت وهو المولود حورس في مدينة جعبوت، الذي كان على هيئة طائر البلشون وتم ذكر أسمة في نصوص الأهرام.

أما خلال العصور التاريخية وتحديدا أيام الرعامسة فلقد اطلق (بر واجيت) نسبة الى الربة واجيت وأقدم معاقلها العقيدية وواجيت تعنى الحية الخضراء وتعد إلهة بوتو وحامية الدلتا[2].

الموقع الجغرافي لمدينة بوتو

تأرجحت الآراء حول ذلك الأمر، فهناك من يحتمل أنها تقل في تل فرعون وهى تل نبشة الحالي مركز فاقوس محافظة الشرقية (BRUGSCH.h.Dictionnaire Georaphique de l ancinne Egypt. Leipzig. 1979. p.213-214).

وهناك من يرى أنها كوم زلط بجوار بحيرة البرلس بمحافظة كفر الشيخ وهناك من يرى أنها بتل الفراعين وحاليا مجموعة من التلال الأثرية شمال شرق مدينة دسوق بحوالي 12 كم التابعة لمحافظة كفر الشيخ ولقد أيدت الكثير من الآراء هذا الموقع إلى الشمال من قرية ابطو الحالية[3] (PETRIE,f.the site of Buto.Ehnasya.London.1905.p.37_39).

وهى قرية صغيرة تعرف أيضا باسم ابطو أو تل أبطو وتتبع مركز دسوق. تضم هذه القرية أطلال المدينة الشهيرة (بوتو) التي كانت عاصمة لمصر السفلى ومقرا لحكام الشمال قبل توحيد قطري مصر.

واختصت مصادر العصور التاريخية مدينة بوتو بحضانة الطفل حورس الذي ذكرت الأساطير ان امة ايزيس وضعته في هذا المكان أو في جزيرة مجاورة هي (اخبيت) في أحراش الدلتا ليكون تحت رعاية الإلهة واجيتت ربة بوتو ويكون بعيد عن بطش عمة ست إله الشر.

وارتبطت مدينة بوتو عبر التاريخ بتاج الشمال (التاج الأحمر) وبشرعية الحكم وطقس التتويج الملكي، على اعتبار أن سكان بوتو هم أول من أيدوا حورس وتوجوه ملكا على البلاد وساروا تحت لوائه إلى أن حكمت له محكه الأرباب في (إيون) عين شمس بأحقيته في إرث العرش المفقود لأبية[4].

وارتبطت بوتو باثنين من ألهة مصر العظام (حور، وواجيت) مما جعلها تحتفظ بمكانتها طوال العصور المصرية القديمة رغم انتقال العواصم من مدينة إلى أخرى في صعيد مصر ودلتاه .

وظلت مقصورة واجيت الشهيرة (بر نسر) (بيت الحية أو بيت اللهب) تلعب دورها البارز فى التتويج الملكي دليلا على شرعية الحكم.

واهتمت بعثات الحفر العلمية بموقع المدينة بدءا بالبعثة الانجليزية (والتي عملت بها بالموقع عام 1964 وحتى عام 1969 [5].

وتعد ايونو وبة وساو أماكن شهيرة للزيارات المقدسة لم يأت في النصوص بمفهومها المباشر إنما جاء في شكل زيارات وأسفار الى بعض المدن والبقاع التي ربطها المصري بالحج والقداسة وهناك العديد من نصوص الأهرام تشير إلى الحج واماكنة المختلفة على سبيل المثال spell,24,10188.338,pyr.14,211,778b-c1041 ونظر لهذه الأهمية السياسية والدينية لبوتو فقد ظلت محتفظة بمكانة متميزة عبر التاريخ المصري القديم، حيث كانت بمثابة مزار من أهم المزارات المقدسة في مصر القديمة.

الآثار اليونانية

كشفت إعمال التنقيب في بوتو عن الكثير من الآثار المصرية الثابتة أو المنقولة. وظل لبوتو مكانتها طول العصرين اليوناني والروماني رغم أن الجزء الأكبر من تلال المنطقة لم يجرى التنقيب فية بعد وعثر بها على الكثير من الآثار اليونانية كان أخرها جبانة رومانية ضمت الكثير من الدفنات التي عثر فيها على توابيت من الفخار وتماثيل وتمائم واوانى فخارية ومسارح وغيرها .

كما عثر على إطلال ومنشآت من الطوب الأحمر وحمام عام وقمائن لحرق الطوب من العصر اليوناني. كما عثر أيضا على أبار رومانية وخزانات للمياه وعملات من عهد بطلميوس (3,4,6,10) [6].

سخا

إحدى قرى كفر الشيخ، وأصبحت حاليا جزءا من مدينة كفر الشيخ وقد دلت المصادر على ان مدينة (خاسو) الفرعونية (سخوى القبطية أو سخا الحالية) كانت عاصمة الإقليم السادس من أقاليم مصر السفلى وكان يسمى (كا خاسـت) وهو إقليم إكسويز اليوناني الروماني.

وكان لهذه الإقليم ثقل سياسي وديني طوال العصور القديمة لأنة كان يضم بجانب خاسو مدينة بوتو الشمالية المقدسة التي كانت مقرا لملوك الشمال وعاصمة مصر السفلى قبيل التوحيد وأضفت هذه المدينة الشهير الأهمية الكبرى على هذا الإقليم.

ومن مدينة خاسو (سخا) خرج فراعنة الأسرة الرابعة عشر وكانت مقرا لحكمهم وكانت عاصمة للبلاد في القرن الثامن عشر ق.م (1750_1650 ق.م).

وكان الإله رع ثم أمون هو الآلة المحلى لمدينة خاسو حيث دلت النصوص المصرية القديمة على أن مدينة خاسو كانت مقرا للآلة رع وإشارات النصوص أيضا إلى الإله رع بأنة سيد خاسو.

واستمرت مدينة سخا القديمة تلعب دورها طوال العصور الفرعونية والعصرين اليوناني والروماني بل أننا نجدها في صدر الإسلام قاعدة لإقليم عظيم ودار إقامة حاكم تصحبة فرقة عسكرية وذلك نقلا عن ابن حوقل والمقريزى.

ولم يتبق من أثار سخا في موقعها سوى حمام روماني من الطوب الأحمر وتمثال لأسد رابض فاقد الرأس والرقبة والساقين الأماميتين وهو من الحجر الرملي.

وكانت أعمال التنقيب التي جرت بموقع سخا منذ (1742 وحتى عام 1967) قد كشفت عن بقايا أساسات منطقة سكنية وأجزاء من السور الخارجي الضخم من الطوب اللبن الذي كان يحيط المدينة القديمة.

بالإضافة إلى الكشف عن العديد من الاوانى الفخارية مختلفة الإشكال والإحجام وعدد من تماثيل التراكوتا.

وقد عثر أيضا على بعض الآثار التي تعود للعصر البطلمي وهى عبارة عن تمثال من البرونز يمثل الآلة (أبوللو) الطفل وعدد من العقود والحلي وتماثيل صغيرة معدنية وبعض العملات النقدية البطلمية حيث اتخذها الملك سبك حتب الرابع عاصمة للمملكة التي أعلنها وحكم مع سخا عدة إمارات في الدلتا[7].

كوم مطوبس (التل أو الكوم الأحمر)

يقع بعزبة عمرو بمدينة بمطوبس وتم إجراء الحفائر بة في أواخر اربعنيات القرن العشرين ويتكون الموقع من تل يقع على الجانب الشمالي من منطقة مسطحة مساحتها نحو 650م. والتل عبارة عن مستطيل، اثنان من جوانبه طولها يقرب من 280م. والآخران حوالي 180م.

والتل يرتفع عن مستوى سطح الأرض بحوالي 12م. وحوافه حادة من جهة الغرب والجنوب، ومنحدر من ناحية الشمال والشرق وقد تكون هذا الشكل ربما نتيجة التعرية  وعلى السطح توجد بقايا كسرات فخار وبقايا طوب لبن وبقايا زجاج وشظايا وبعض شظايا الحجارة من الحجر الجيري والجرانيت الوردي والمواد العضوية وبعض بقايا مدن بطلمية ورومانية[8].

وتم عمل مسح اثري بواسطة البعثة الانجليزية المشتركة ESS عام 2015 وتم من خلال المسح الاثرى الكشف عن بقايا إطلال مدينة رومانية ومازال عملية البحث قائمة.

تل قبريط

وهو يتبع مدينة فوه ويقع شمال غرب بوتو وينفع التل حوالي 4م فوق مستوى سطح الأرض وقد قام المجلس الأعلى للآثار بحفائر عامي 2000-2001 واكتشف بقايا كنيسة من الطوب تؤرخ ما بين القرن الرابع والسابع الميلادي واكتشف بداخلها مجموعة من الأحجار المنقوشة ببعض الكتابات الهيروغليفية.

ويرجح أنة يكون هناك مبنى يرجع للعصر الفرعوني قد استخدم لبناء هذه الكنيسة خاصة أنة تم اكتشاف عن سبعة قواعد جرانيتية فى هذا الموقع وكان مقرا لتجارة الأوانى الفخارية الخاصة بأحشاء المتوفى عند عملية التحنيط والتي تعرف الجرائر الكانوبية وهذا التل تحت اعمال التنقيب الاثرى الان[9].

كوم الخبيزة

ويقع هذا التل البالغ مساحته 13 فدان بمركز سيدي سالم ويبعد 75 كم عن مدينة كفر الشيخ ويرجح ان يكون هذا التل موقع مدينة (اخبيت) او جزيرة اخبيت المصرية القديمة القريبة من مدينة بوتو القديمة.

شباس الشهداء

قرية رئيسية تابعة لمركز دسوق وكانت من المدن القديمة واسمها القديم كاباسا والرومي جباسيوس والاشورى شاباش ثم بعد الفتح الاسلامى لمصر شباس. بالإضافة إلى تل العامية وتل المطيور وكوم الشيخ إبراهيم وكوم أبو إسماعيل وتل المسك وتل علوي وكوم الأمان ومنية المرشد[10].

المواقع الأثرية في كفر الشيخ للآثار الإسلامية

تشتهر محافظة كفر الشيخ بالآثار الإسلامية نظرا لوجود مدينة فوه التاريخية التي تعد المدينة الثالثة من حيث الآثار الإسلامية بعد القاهرة ورشيد والرابعة على العالم في الآثار الإسلامية.

مدينة فوه

ومدينة فوه ذات الطابع الاسلامى نظرا لوجود المساجد والبيوت والقباب الأثرية وتقع على الشاطئ الشرقي لفرع رشيد وكانت تسمى في العصور الفرعونية (ميتليس) وترجع نشأتها لعصر الملك (ابستماتيك) وترجع معظم الآثار الإسلامية بها للعصر المملوكي والعصر العثماني وأسرة محمد على.

أهم المساجد الأثرية بكفر الشيخ بمدينة فوه

  1. مسجد أبى النجاة.
  2. مسجد حسن نصر الله.
  3. مسجد القنائى.
  4. مسجد الفقاعي.
  5. مسجد العمري.

البيوت والقباب الأثرية بمدينة فوه

  1. التكية الخلواتية وتأسست في القرن 18م.
  2. مصنع الطرابيش وتأسس في القرن 18م.
  3. قبة الغرباوى قبة ضباب وقبة عبد الوهاب وقبة منية المرشدى[11].

المخاطر التي تحيط بالآثار بالمصرية والحلول المقترحة

مما لاشك فيه أن الآثار عموما هي مواد عضوية تتأثر بكل ما يدور حولها من تغيرات في البيئة المحيطة من نشاط بشرى وحيواني وأيضا نشاط في الطبيعة من حيث التغير في طبقات التربة ووجود مياه جوفية ذات مناسيب متفاوتة وأيضا تغير في درجات الحرارة والرطوبة نتيجة للنشاط الصناعي المتزايد على سطح الكرة الأرضية الذي يئثر في درجات الحرارة وأيضا الإمطار الحمضية المحملة بالمواد الصناعية الضارة الموجودة في الهواء الجوى وأيضا في حركة التربة نتيجة للزلازل ومن أهم هذه التحديات والمخاطر.

  1. قلة الوعي الأثري والإهمال الشديد.
  2. مشكلة مياه تحت السطحية.
  3. الآثار ملقاة على الأرض وخاصة في بوتو.
  4. الآثار الإسلامية محيطة بالسكان والإهمال الشديد وعدم ترميمها.
  5. لا يوجد متحف للآثار في تل الفراعين متحف الإلهة واجيت يحيط بة سوء قصير جدا.
  6. الأملاح الإمطار الحمضية وعوامل التعرية تؤدى إلى تأكل في بعض القطع الأثرية.
  7. التلوث الجوى وخاصة في المواقع الإسلامية وهو يكمن في مصانع الطوب الأحمر على الشاطئ الغربي لنهر النيل.
  8. الحفر الخلسة في بعض التلال الأثرية وعدم وجود حراسة كافية.

الحلول المقترحة

  • التوعية الثقافية وخاصة في المدارس وتعليم الأطفال بقيمة الآثار وتمت بالفعل من خلال ندوات فى مراكز الشباب والمدارس.
  • عمل ندوات تثقيفية للذين يقيمون بجوار المناطق الأثرية.
  • عمل مظلة فوق منطقة المعبد في بوتو (تل الفراعين).
  • عمل كتل خراسانية ورفع القطع الأثرية عليها لحمايتها من الإمطار والأملاح.

الصور والآثار الفرعونية

أهم القطع الأثرية المكتشفة في تل الفراعين (بوتو).

تمثالان على هيئة أبو الهول من البازلت يعودان إلى الأسرة 29
تمثالان على هيئة أبو الهول من البازلت يعودان إلى الأسرة 29

تمثال للآلة حورس (الصقر) من أروع التماثيل التي اكتشفت بمصر حتى الآن
تمثال للآلة حورس (الصقر) من أروع التماثيل التي اكتشفت بمصر حتى الآن

تمثال مزدوج من الجرانيت الوردي لرعمسيس الثاني والآلهه واجيت
تمثال مزدوج من الجرانيت الوردي لرعمسيس الثاني والآلهه واجيت

خريطة المواقع الأثرية في كفر الشيخ
خريطة المواقع الأثرية في كفر الشيخ

هوامش بحث المواقع الأثرية في كفر الشيخ

  • * على رضوان، فوزي مكاوي: بوتو (تل الفراعين) مركز الثقل الديني ومعقل الزعامة السياسية للدلتا قبل وحدة القطرين، مجلة الاثارين العرب، مجلة علمية سنوية محكمة، تعتني بنشر البحوث المتخصصة في مجال أثار الوطن العربي وحضارته.
  • * عمر على نور الدين: نخن وبا وب في النصوص والمناظر حتى نهاية عصر الدولة الحديثة، رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في الآداب (اثار مصرية) كلية الآداب بسوهاج، جامعة جنوب الوادي، 2005، صــ 34-35.

[1] عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار المصرية القديمة منذ أقدم العصور وحتى نهاية الأسرات المصرية القديمة، الطبعة الثامنة، الجزء الأول، القاهرة، 2010، ص67_68.

[2] عبد الحليم نور الدين: أثار وحضارة مصر القديمة، الطبعة الأولى، الجزء الأول، القاهرة، 2002، صـ283؛ صبري عبد العزيز إبراهيم: بوتو في العصور القديمة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب جامعة طنطا 1991، ص24.

[3] صبري عبد العزيز إبراهيم: المرجع السابق، ص7.

[4] ولتر ايمرى: مصر في العصر العتيق، القاهرة، 1963.

[5] عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار المصرية القديمة منذ أقدم العصور وحتى نهاية الأسرات المصرية القديمة، الطبعة الثامنة، الجزء الأول، القاهرة، 2010، ص68.

[6] عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار اليونانية والرومانية فى مصر، القاهرة، ص236.

[7] عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار المصرية القديمة منذ أقدم العصور وحتى نهاية الأسرات المصرية القديمة، المرجع السابق، صـ 177-178.

[8] المرجع السابق، صـ 179.

[9] المرجع السابق، صـ 179.

[10] المرجع السابق، صـ 179.

[11] خالد عزب: فوه مدينة المساجد، 1989.

قائمة مراجع المواقع الأثرية في كفر الشيخ

  • المراجع العربية
  1. عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار المصرية القديمة منذ أقدم العصور وحتى نهاية الأسرات المصرية القديمة، الطبعة الثامنة، الجزء الأول، القاهرة، 2010.
  2. على رضوان، فوزي مكاوي: بوتو (تل الفراعين) مركز الثقل الديني ومعقل الزعامة السياسية للدلتا قبل وحدة القطرين، مجلة الاثارين العرب، مجلة علمية سنوية محكمة تعتني بنشر البحوث المتخصصة في مجال أثار الوطن العربي وحضارته.
  3. عمر على نور الدين: نخن وبا وب في النصوص والمناظر حتى نهاية عصر الدولة الحديثة، رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في الآداب (اثار مصرية) كلية الآداب بسوهاج، جامعة جنوب الوادي، 2005.
  4. خاطر صبري عبد العزيز إبراهيم: بوتو في العصور القديمة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب جامعة طنطا 1991.
  5. ولتر ايمرى: مصر في العصر العتيق، القاهرة، 1963.
  6. عبد الحليم نور الدين: مواقع الآثار اليونانية والرومانية فى مصر، القاهرة.
  7. مهران بيومى مهران: مصر والشرق الأدنى القديم، الجزء الأول، الإسكندرية، 1988.
  • المرجع الاجنبية
  1. BRUGSCH, H., Dictionnaire Geographique de l ancinne Egypt, Leipzig,1879
  2. .PETRIE, f., the site of Buto, Ehnasya, London, 1905
  • مراجع أخرى عن بوتو
  1. جمال الدين، زكية زكى: الإله حور، نشأته وعلاقته بالملكية منذ فجر التاريخ وحتى نهاية الدولة القديمة، رسالة دكتوراه غير منشورة، كلية الآثار جامعة القاهرة، 1987.
  2. سبسر جيفرى: مصر في فجر التاريخ، ترجمة عكاشة الدالي، القاهرة، 1999.
  3. شهاب الدين، تحية محمود: الوحي الالهى فى مصر القديمة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآثار، جامعة القاهرة، 1988.
  4. عيسى أحمد محمود: الحج والزيارات الجنائزية والرمزية في المناظر والنصوص المصرية القديمة، رسالة ماجستير في الآداب (أثار مصرية)، كلية الآداب بسوهاج، جامعة جنوب الوادى، 2005.



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-