كتاب أطعمة الفراعنة غذاء وشفاء لعبد الفتاح عناني

كتاب أطعمة الفراعنة غذاء وشفاء لعبد الفتاح عناني من خلال نظرة سريعة على العنوان ستجد نفسك بدافع الفضول والرغبة في معرفة عادات الفراعنة الغذائية منجذبا إلى الكتاب والذي يحمل بين طياته عناوين الفصول التالية:

فهرس الكتاب

الفصل الأول يتناول موضوع أغذية العصر الحجري..

أما الفصل الثانى فيتحدث عن عودة أغذية الفراعنة..

وبخصوص الفصل الثالث فيذكر العودة إلى غذاء الفلاحين..

وبالفصل الرابع يتناول موضوع الصحة والسعادة في وجبات جزيرة كريت..

وفى الفصل الخامس يتحدث عن الخضروات الملونة للحب والعلاج..

ويشير الفصل السادس إلى الأغذية الخاصة بالهدوء والمواقف الصعبة..

ويتحدث الفصل السابع عن كيف تُعالج نفسك بالفواكه والخضروات..

أما عن الفصل الثامن فيذكر فوائد التين الشوكي فى الصحة والرشاقة..

والفصل التاسع عن البطيخ كغذاء ودواء..

وفى الفصل العاشر يذكر ثلاثي شم النسيم: البيض والخس والملانة..

وكذلك الثوم ذلك الدواء الساحر فى الفصل الحادى عشر..

وبصلة المحب صحة وعافية فى الفصل الثانى عشر..

والزبادي للحب والحيوية والجمال بالفصل الثالث عشر..

وكيف أن الشاي الأخضر يعالج 50 مرضا بالفصل الرابع عشر..

ويتناول موضوع السعادة في البطاطا بالفصل الخامس عشر..

ويُعنون الفصل السادس عشر بدواء الغلابة يا درة..

وفى الفصل السابع عشر فيتناول الصحة والرشاقة في آكلة أرانب..

وفوائد الجوع فى الحماية من أمراض العصر بالفصل الثامن عشر..

وما هو فن تأجيل الشيخوخة بالفصل التاسع عشر..

وكيف أن طعامك سر جمالك بالفصل العشرون.

وفى الفصل الحادى والعشرين يتحدث عن سحر العيون على الطريقة الفرعونية..

مستخلص كتاب أطعمة الفراعنة غذاء وشفاء

ومن خلال هذا الكتاب الشيق نستطيع سرد بعض المعلومات منها على سبيل المثال لا الحصر:

أهم الأغذية الفرعونية: الفول والعدس والحمص والترمس والبسلة واللوبيا والحلبة وكان يقدم العدس قربانا للآلهة.

تناول بناة الأهرام الثوم يوميا لإمدادهم بالنشاط والحيوية.

اهتم المصري القديم بزراعة النخيل وكلمة (أمهات) التي نستعملها الآن بمعنى بلح رطب تعد من موروثات اللغة الهيروغليفية فى الكلمة (أمت).

حرص الفلاح المصري على تناول الخس والجرجير والفجل والكرنب والقرنبيط والبصل الأخضر والشبت والبقدونس والكزبرة بشكل يومي وقد أثبتت الدراسات الحديثة أهمية هذه الخضروات لما تحمله من قيمة غذائية عالية.

يقال أن أصل اسم فاكهة البطيخ من اللغة الهيروغليفية وتنطق بدوكا ووجد البطيخ مرسوما على الآثار الفرعونية وملوناً بالأخضر.

كان يستيقظ المصري القديم مبكرا في عيد شم النسيم ويهدي زوجته زهرة اللوتس كرمز للحب واستمرار الحياة السعيدة.

كان المصري القديم يأكل الأرانب ويقوم بصيدها وتربيتها منذ خمسة آلاف سنة وقد وجد الكثير من الحفريات تحتوى على صور الأرانب على جدران المعابد.

كانت الملوخية قديما تسمى الملوكية وكانت طعاما خاصا لا يتناولها إلا الملوك.

برع المصريون في ما يسمى بالكيمياء الرطبة منذ أكثر من 200 عام قبل الميلاد ولذلك نجد أن الماكياج المصري الفرعوني آنذاك كان مميزا جدا.

ذكر مؤرخو الرومان أن الكحل المصري الذي نقلوه الى بلادهم كان مركبا من حريق الكتان وقشر اللوز.

تعديل المقال